يتساءل المارون في الشارع الرئيسي لحي المهندسين وسط البصرة عن "أبو حرب" الذي ظهر اسمه فجأة على أحد أعمدة الإنارة
بعداد = بغداد .. أين اختفت النقطة من عاصمة العراق
في منظر غريب .. وكأن الشارع العام تحول إلى ملكية خاصة حيث قام مواطن في منطقة الغربي بالسماوة بتثبيت إطارات بأشرطة حديدية ومسامير أمام منزله للسيطرة على المكان ومنع أي مواطن آخر من ركن عجلته.
شخص ما مر من هنا .. وقرر أن يضفي لمسة جمال إضافية لسياج إحدى المدارس في المعقل وسط البصرة.
من غرفة بائسة بفندق .. هي المأوى والمطبخ والدراسة على "اللالة".. هكذا أصبحوا أساتذة بصريين بارزين في كلية الفنون
رصد مواطن بصري خطأ إملائيا في لوحة دلالة بأحد الشوارع الرئيسية قرب "جسر الكزيزة"، وفيما أعرب عن شكره للبلدية على جهودها بهذا الشأن دعا إلى تصحيح الخطأ إلى مركز المدينة.
لمن الأولوية .. لعمود الكهرباء أم البيت؟ سؤال طرحه مواطن من أهالي الخضر في المثنى.
رغم عشق العراقيين "للركي" إلا أن بائعا لهذه الفاكهة اللذيذة يقف بسيارة الحمل في استدارة بأحد شوارع الزبير ما يعيق حركة المرور ويثير استياء مستخدمي الطريق.
حاوية لا تشبه الحاويات فهي لم تستطع الاحتفاظ بالنفايات بعيدا عن أعين المارة على ناصية الشارع العام لسوق البصرة القديمة.
بقيت شاخصة ووحيدة دون أن يتم ربطها بالشبكة الوطنية على الرغم من نصبها قبل 9 أشهر، محولة كهرباء في إحدى مناطق الوركاء بالمثنى.